A SECRET WEAPON FOR ما هو قوة المرأة

A Secret Weapon For ما هو قوة المرأة

A Secret Weapon For ما هو قوة المرأة

Blog Article

وأول الوجود الرجولي في حياتها هو الأب ثم الأخ، وأي غياب أو نقص فيهما سيولد نقصا وألما يرافقها طيلة حياتها، وكثير من النساء تنقاد لعلاقات عاطفية خاطئة تكتشف في نهاية المطاف أنها كانت تبحث في الرجل عن ذلك الأب أو الأخ الذي فقدته، ولم يكن يعني لها الحب الحقيقي الذي تطلبه بشكل فطري.

تم توجيه فريق عمل "البرلمانيون من أجل المساواة"، من خلال دعم الأمم المتحدة للمرأة، من قبل اثنين من الخبراء (في مجال الدستور وفي الشئون العامة) من أجل تحليل مشاريع القوانين المتعلقة بـهيئة المساواة ومكافحة جميع أشكال التمييز والانتخابات وقد وضعت المجموعة توصيات للتأثير على مجموعاتها البرلمانية وضمان إدماج حقوق المرأة في تحليل هذه القوانين بمجرد مناقشتها في اللجان ذات الصلة.

وعلى العكس من العديد من الثقافات الأخرى، كان للمرأة في الإسلام دائمًا الحق وفقًا لأحكام الشريعة في الاحتفاظ باسم عائلتها وأن لا يُلحق إسمها باسم زوجها. لطالما عُرفت المرأة المسلمة دائمًا باسم عائلتها كمؤشر على شخصيتها وهويتها القانونية ولا يُذكر في التاريخ وجود أي محاولة لتغيير أسماء النساء سواء كانوا متزوجات أم مطلقات أم أرامل.

صحابيةٌ جليلة كانت من السابقات إلى الإسلام هاجرت الهجرتين وصلّت إلى القبلتين. كانت أسماء بنت عميس وزوجها جعفر بن أبي طالب من السابقين إلى الإسلام منذ أن كان النبي محمد يدعو إلى الإسلام سرًا.

الغريب في الأمر أن أصحاب الحضارات المزعومة الذين يطالبون بحقوق المرأة -وفي الوقت نفسه يتهمون الإسلام بأنه اهدر حقوق المرأة- هم الذين اهدروا حقوق المرأة، ومن يقرأ تاريخهم ويطالع واقعهم يجد هؤلاء القوم قد جعلوا المرأة في منزلة العبيد:

لقد أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالمرأة في حجة الوداع الأخيرة، فقال، (استوصوا بالنساء خيرًا).

كرّم الإسلام المرأة حين سمح لها بالخلع من الرجل، عندما تصل لحد الكره، ورفض الزوج أن يُطلقها.

– تحب أن تكون المسيطرة، لكنها تعرف متى تترك المجال لشخص آخر ليتألق.

لَمَّا أَكَلَ آدَمُ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي نُهِيَ عَنْهَا، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: (مَا حَمَلَكَ عَلَى أَنْ عَصَيْتَنِي؟) قَالَ: رَبِّ زَيَّنَتْ لِي حَوَّاءُ. قَالَ: (فَإِنِّي أَعْقَبْتُهَا أَنْ لَا تَحْمِلَ إِلَّا كَرْهًا، وَلَا تَضَعَ إِلَّا كَرْهًا، وَدَميْتُهَا فِي الشَّهْرِ مَرَّتَيْنِ).

فرق معاصرة تنتسب إلى الإٍسلام وبيان موقف الإسلام منها – غالب علي عواجي

كانت المرأة في الحضارة الإغريقيّة محتقرة ومُهانة، وكانوا يُطلقون عليها إسم رجس من عمل الشيطان، وكانت تستخدم كالمتاع وتُباع وتشترى في الأسواق، ومسلوبة الحقوق ومحرومة من حقها في الميراث، وحق التصرف في المال، كما وقال عنها فلاسفة الأغريق، بأنّها إنسان غير كامل، وقد تركتها الطبيعة في الدرك الأسفل من سلم الخليقة، أمّا الفيلسوف الإغريقي سقراط فقد قال بأنّ وجود المرأة هو أكبر منشأ ومصدر للأزمة في العالم، وأنّ المرأة تشبه شجرة مسمومة، حيثُ يكون ظاهرها جميلًا، ولكن عندما تأكل منها العصافير تموتُ حالًا.

هي نُسيبة بنت كعب بن عمرو الأنصاريّة، تُكنّى بأم عمارة وهي من نساء الخزرج، كانت مُجاهدة فاضلة، قدمت الغالي والنّفيس في سبيل الدين الإسلامي، وكان أخوها عبد الله بن كعب المازني من الذين شهدوا غزوة بدر، وكانت أم عمارة من النساء اللاتي شهدنّ بيعة العقبة.[٥]

لا يُمكنها الوقوف عند نقطة اقرأ أكثر محددة فشلت بها، بل تسعى إلى إيجاد طرق عديدة تجعلها تحوّل الفشل إلى نجاح وهدف.

تتقبَّل المرأة القوية الملاحظات والنقد البنَّاء ويُسعدها أن تسمعه؛ ذلك لأنَّها تعلم أنَّ هذا النقد تكون غايته تطويرها وليس تحطيمها، وهي تسعى لتطوير نفسها بشكل دائم، وإلى تلافي الأخطاء.

Report this page